00:00:00 هذا الولد حط تليفون بجيب جده وفي اليوم الثاني جت منه رساله الولد صار يقول لجده انه دائما يتنمر عليه من المدرسه وفي اليوم الثاني الشخص اللي كان يتنمر عليه مات وفي اليوم الثاني صار يرسل رساله لجده صار يقول انت لك علاقه بالشيء اللي صار ارسل لي اشاره والشاره كانت انه يضرب بالحث ثلاث مرات لكن جده ما جاوبه لكن في الليل وقتها جاه اتصال وكان الاتصال جدا صادم لانه كان الاتصال هذا كان من جده الميت وكمان جته الشفره والشفره هذه بس هو وجده يفهموا على بعض فوقت الورد تعب وراح لمحل التلفونات واشترى تلفون جديد واول ما

00:00:35 اشترى التلفون الجديد حط التليفون القديم في مكان لكن قبلها اتصل بجده لكن التليفون اصلا ما كان احد يجاوب عليه وقتها حط التليفون بمكان جدا ما احد يعرفه وكمان في اليوم اللي بعده جاء اتصال من ابوه وقال معلمك المفضل مات وقالوا انه المعلم اصلا مات بحادث والغريب انه الشخص اللي كان يسوق السياره ما صار له اي شيء واللي مات هو بس معلمه والشخص اللي كان يسوق السياره هو اصلا شرط

00:00:00 البص هذا اللي كان مختفي لمده 20 سنه فجاه طلع في الشارع وهذا العجوز دخل في البص وما كان يعرف وفجاه طاح وهذا الولد انقذه والشيء اللي سواه هذا الولد حين قذ لكن الصادم انه هذا البص جالس يحوم على نفس المنطقه دائما لكن الشيء الصادم انه البنت هذه شافت شيء صادم وشافت ثلاثه رجال جدا غريبين واللي بالنص كانه يطير ورجليه مش على الارض وتدرون منين انتبه العجوز كمان انتبه لكن قال لنفسه شو هذا اللي جالس يصير هنا العجوز وقتها بسرعه قام وصار يقول للناس محفظتي مين سرق محفظتي والولد اللي جنبه صار يقول احنا بس اللي كنا

00:00:26 موجودين في المكان مينو ح يسرق محفظتك صار يقول لا في سارق بالباص هنا في سارق في حرامي وصار يقول انا متاكد انه هذا الورد هو اللي سارق لانه انا اول ما دخلت انا طحت وهو اللي مسكني والظاهر بهذه الطريقه هو سارق مني وصار اثنينهم يتجد وصار يقول لا انا ما اسرق ولا سويت اي شيء لكن الرجال اللي كان في الباص عصب منهم وطلعهم اثنينهم لبرا لكن قبل ما نكمل اللي يدخل عندي على البث ويكتب هذا الرمز الكومنت ح يتحرك جدا شيء غريب ادخلوا على البث وشوفوه واكتبوا هذا الرمز العجو صار يقول الحمد لله ان طلعنا لانه البص هذا غريب

00:00:53 وكان في رجال كان يطير تعالوا على الجزء الثاني كل عليك تسو انك تضغط هذا الرابط عشان يوديك على الجزء الثاني وتشوفه الحين او ينزل هنا بكره

المراه وقتها كانت كثير متردده وما كانت حابه اصلا تغسل وجهها لكن هي كانت كثير مضطره ف وقتها غسلت وجهها وزوجها كان ينتظر وجهها الحقيقي واعطاها المشفه وقتها هي وقتها نشفت حالها وراح كل المكياج اللي كان على وجهها وزوجها شافها لاول مره وصار يضحك وما قال اي شيء ورده فعله كانت جدا غريبه فوقتها الرجال طلع من الغرفه وقال لها هذا هو وجهك الحقيقي وصار كمان يقول لها لا تقلقي ولا تخافي انت الحين بينتي على حقيقتك وطلع بسرعه وقتها هي صارت تبكي وصارت تحط كل الاشياء لانه هي جدا مدمنه انه تحط الاشياء هذه فحطت المسحوق كله على وجهها وجهها وقتها

بدا يحترق وزوجها من الطرف الثاني يتفرج عليها وكثير منصدم [موسيقى]

في مدينة صاخبة، كان هناك تيك توكر معروف باسم سعيد سلطة، الذي اشتهر بفيديوهاته الغريبة عن الطهي. لكنه بدأ يشعر بضغط التوقعات. بعد يوم طويل وشاق، تجول في حديقة مليئة بالناس الذين يتبادلون القصص والضحكات. مستلهمًا، عاد سعيد إلى مطبخه برؤية جديدة: أن يخلق محتوى يعكس نفسه الحقيقية.

بدأ يشارك ليس فقط الوصفات، بل القصص وراءها—تقاليد عائلية وأخطاء في الطهي. تواصلت أصالته مع المتابعين، وتحولت حساباته إلى مجتمع يركز على التواصل.

للاحتفال، نظم حفل غداء في الحديقة، داعيًا متابعيه لمشاركة أطباقهم المفضلة. محاطًا بالضحك والنكهات المتنوعة، أدرك سعيد أن أفضل الوصفات تجمع الناس معًا. معembracing نفسه الحقيقية، وجد الفرح في كل من الطهي والمجتمع، وهو يعرف أن الأفضل لم يأت بعد.

في مدينة صاخبة، كان هناك تيك توكر معروف باسم سعيد سلطة، الذي اشتهر بفيديوهاته الغريبة عن الطهي. لكنه بدأ يشعر بضغط التوقعات. بعد يوم طويل وشاق، تجول في حديقة مليئة بالناس الذين يتبادلون القصص والضحكات. مستلهمًا، عاد سعيد إلى مطبخه برؤية جديدة: أن يخلق محتوى يعكس نفسه الحقيقية.

بدأ يشارك ليس فقط الوصفات، بل القصص وراءها—تقاليد عائلية وأخطاء في الطهي. تواصلت أصالته مع المتابعين، وتحولت حساباته إلى مجتمع يركز على التواصل.

للاحتفال، نظم حفل غداء في الحديقة، داعيًا متابعيه لمشاركة أطباقهم المفضلة. محاطًا بالضحك والنكهات المتنوعة، أدرك سعيد أن أفضل الوصفات تجمع الناس معًا. معembracing نفسه الحقيقية، وجد الفرح في كل من الطهي والمجتمع، وهو يعرف أن الأفضل لم يأت بعد.

في مدينة صاخبة، كان هناك تيك توكر معروف باسم سعيد سلطة، الذي اشتهر بفيديوهاته الغريبة عن الطهي. لكنه بدأ يشعر بضغط التوقعات. بعد يوم طويل وشاق، تجول في حديقة مليئة بالناس الذين يتبادلون القصص والضحكات. مستلهمًا، عاد سعيد إلى مطبخه برؤية جديدة: أن يخلق محتوى يعكس نفسه الحقيقية.

بدأ يشارك ليس فقط الوصفات، بل القصص وراءها—تقاليد عائلية وأخطاء في الطهي. تواصلت أصالته مع المتابعين، وتحولت حساباته إلى مجتمع يركز على التواصل.

للاحتفال، نظم حفل غداء في الحديقة، داعيًا متابعيه لمشاركة أطباقهم المفضلة. محاطًا بالضحك والنكهات المتنوعة، أدرك سعيد أن أفضل الوصفات تجمع الناس معًا. معembracing نفسه الحقيقية، وجد الفرح في كل من الطهي والمجتمع، وهو يعرف أن الأفضل لم يأت بعد.

في مدينة صاخبة، كان هناك تيك توكر معروف باسم سعيد سلطة، الذي اشتهر بفيديوهاته الغريبة عن الطهي. لكنه بدأ يشعر بضغط التوقعات. بعد يوم طويل وشاق، تجول في حديقة مليئة بالناس الذين يتبادلون القصص والضحكات. مستلهمًا، عاد سعيد إلى مطبخه برؤية جديدة: أن يخلق محتوى يعكس نفسه الحقيقية.

بدأ يشارك ليس فقط الوصفات، بل القصص وراءها—تقاليد عائلية وأخطاء في الطهي. تواصلت أصالته مع المتابعين، وتحولت حساباته إلى مجتمع يركز على التواصل.

للاحتفال، نظم حفل غداء في الحديقة، داعيًا متابعيه لمشاركة أطباقهم المفضلة. محاطًا بالضحك والنكهات المتنوعة، أدرك سعيد أن أفضل الوصفات تجمع الناس معًا. معembracing نفسه الحقيقية، وجد الفرح في كل من الطهي والمجتمع، وهو يعرف أن الأفضل لم يأت بعد.

في مدينة صاخبة، كان هناك تيك توكر معروف باسم سعيد سلطة، الذي اشتهر بفيديوهاته الغريبة عن الطهي. لكنه بدأ يشعر بضغط التوقعات. بعد يوم طويل وشاق، تجول في حديقة مليئة بالناس الذين يتبادلون القصص والضحكات. مستلهمًا، عاد سعيد إلى مطبخه برؤية جديدة: أن يخلق محتوى يعكس نفسه الحقيقية.

بدأ يشارك ليس فقط الوصفات، بل القصص وراءها—تقاليد عائلية وأخطاء في الطهي. تواصلت أصالته مع المتابعين، وتحولت حساباته إلى مجتمع يركز على التواصل.

للاحتفال، نظم حفل غداء في الحديقة، داعيًا متابعيه لمشاركة أطباقهم المفضلة. محاطًا بالضحك والنكهات المتنوعة، أدرك سعيد أن أفضل الوصفات تجمع الناس معًا. معembracing نفسه الحقيقية، وجد الفرح في كل من الطهي والمجتمع، وهو يعرف أن الأفضل لم يأت بعد.

في مدينة صاخبة، كان هناك تيك توكر معروف باسم سعيد سلطة، الذي اشتهر بفيديوهاته الغريبة عن الطهي. لكنه بدأ يشعر بضغط التوقعات. بعد يوم طويل وشاق، تجول في حديقة مليئة بالناس الذين يتبادلون القصص والضحكات. مستلهمًا، عاد سعيد إلى مطبخه برؤية جديدة: أن يخلق محتوى يعكس نفسه الحقيقية.

بدأ يشارك ليس فقط الوصفات، بل القصص وراءها—تقاليد عائلية وأخطاء في الطهي. تواصلت أصالته مع المتابعين، وتحولت حساباته إلى مجتمع يركز على التواصل.

للاحتفال، نظم حفل غداء في الحديقة، داعيًا متابعيه لمشاركة أطباقهم المفضلة. محاطًا بالضحك والنكهات المتنوعة، أدرك سعيد أن أفضل الوصفات تجمع الناس معًا. معembracing نفسه الحقيقية، وجد الفرح في كل من الطهي والمجتمع، وهو يعرف أن الأفضل لم يأت بعد.